الأسير نائل البرغوثي

في الأحد 4 أبريل 2010 - 19:35






--------------------------------------------------------------------------------

الأسير نائل البرغوثي يدخل عامه الـ33 في سجون الاحتلال


رام الله - وفا- قال مركز الأسرى للدراسات، إن عميد الأسرى الفلسطينيين نائل البرغوثي سيدخل اليوم الأحد عامه الـ33 في سجون الاحتلال .
وأوضح مدير مركز الأسرى للدراسات رأفت حمدونة، أن الأسير البرغوثي يعتبر أقدم الأسرى الفلسطينيين والعرب في سجون الاحتلال، وأنه يحمل لقب عميد الأسرى الفلسطينيين كونه قد اعتقل وعمره دون (20 عاماً).
وأضاف أن البرغوثي أحد قيادات الحركة الوطنية الأسيرة وكتابها، وكان تنقل خلال فترة اعتقاله الطويلة في معظم السجون الإسرائيلية، كما تحرمه سلطات الاحتلال من الزيارات بذريعة "الأمن" منذ فترة طويلة.
يذكر أن الأسير البرغوثي من قرية كوبر بمحافظة رام الله من مواليد عام 1957، واعتقلته قوات الاحتلال بتاريخ 4/4/1978، وحكم بالسجن مدى الحياة.
واصدرت الحملة الشعبية لاطلاق سراح القائد المناضل مروان البرغوثي وكافة الاسرى امس بياناً لمناسبة الذكرى الثالثة والثلاثين لاعتقال عميد الاسرى الفلسطينيين والعرب المناضل (ابو النور).
وقالت الحملة في بيانها: هذا المناضل الكبير الذي انخرط في صفوف الثورة الفلسطينية منذ صغره وشارك في وقت مبكر في مقاومة الاحتلال وآمن دوما ان فلسطين للفلسطينيين وانها ارض الاباء والأجداد وان التضحية في سبيل حريتها وتحريرها هو واجب وطني وقومي وديني واخلاقط وانساني مقدس.
واضاف البيان ان الحملة الشعبية تتوجه بالتحية والاجلال والاكبار لهذا المناضل الكبير عميد الاسرى جميعاً واقدمهم وتشد على يديه وانها تدعو الشعب الفلسطيني وفصائلة وقيادته وسلطته و م.ت.ف الى مضاعفة الجهود من اجل تحرير الاسرى وانهاء معاناة وعذابات الآلاف منهم وبخاصة الاسرى القدامى الذن تركتهم اتفاقات اوسلو وما تبعها من اتفاقات خلف القضبان واننا نستغرب غياب قضية الاسرى عن اجندة القادة الفلسطينيين ومن غير المقبول استمرار تجاهل قضية الاسرى وان استمرار المفاوضات منذ اوسلى حتى الان دون تحرير الاسرى جريمة لا تغتفر وحان الوقت لانهاء معاناة وغذابات هؤلاء الاسرى وذويهم والتعامل مع هذه القضية بمسؤولية وجدية وعدم اخضاعها للمزاج الاسرائيلي.
واصدرت عن الحملة الشعبية لإطلاق سراح القائد المناضل مروان البرغوثي وكافة الأسرى امس بيانا لمناسبة الذكرى الثالثة والثلاثين لاعتقال عميد الأسرى الفلسطينيين والعرب المناضل (أبو النور).
وقالت الحملة في بيانها : هذا المناضل الكبير الذي انخرط في صفوف الثورة الفلسطينية منذ صغره وشارك في وقت مبكر في مقاومة الاحتلال وآمن دوما أن فلسطين للفلسطينيين وأنها ارض الآباء والأجداد وأن التضحية في سبيل حريتها واستقلالها وتحريرها هو واجب وطني وقومي وديني وأخلاقي وإنساني مقدس.
واضاف البيان إن الحملة الشعبية تتوجه بالتحية والإجلال والإكبار لهذا المناضل الكبير عميد الأسرى جميعا وأقدمهم وتشد على أياديه وأنها تدعو الشعب الفلسطيني وفصائله وقياداته وسلطته وم. ت. ف إلى مضاعفة الجهد من أجل تحرير الأسرى وإنهاء معاناة وعذابات الآلاف منهم وبخاصة الأسرى القدامى الذين تركتهم اتفاقات أوسلو وما تبعها من اتفاقات خلف القضبان وأننا نستغرب غياب قضية الأسرى عن أجندة القادة الفلسطينين ومن غير المقبول استمرار تجاهل قضية الأسرى وان استمرار المفاوضات منذ أوسلو حتى الآن دون تحرير الأسرى جريمة لا تغتفر وحان الوقت لإنهاء معاناة وعذابات هؤلاء الأسرى وذويهم والتعامل مع هذه القضية بمسؤولية وجدية وعدم إخضاعها للمزاج الإسرائيلي..