فرند بوك الجزائر والمغرب العربي وفلسطين friendbook Algérie Palestine

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
فرند بوك الجزائر والمغرب العربي وفلسطين friendbook Algérie Palestine

دول المغرب العربي وفلسطين https://www.facebook.com/Palestinefriends/

المواضيع الأخيرة

» جميع ابراج 8-5-2019 فرند بوك مرح
قصة امواااااااااااااج البحر Emptyالثلاثاء مايو 07, 2019 6:36 pm من طرف فرندبوك friendbook

» جميع ابراج 7-5-2019 فرند بوك مرح
قصة امواااااااااااااج البحر Emptyالإثنين مايو 06, 2019 5:40 pm من طرف فرندبوك friendbook

» الحوت 6-5-2019 للتسلية والمرح فقط لا تربطوا حياتكم بها فرند بوك مرح برج الحوت
قصة امواااااااااااااج البحر Emptyالإثنين مايو 06, 2019 7:56 am من طرف فرندبوك friendbook

» الدلو 6-5-2019 للتسلية والمرح فقط لا تربطوا حياتكم بها فرند بوك مرح برج الدلو
قصة امواااااااااااااج البحر Emptyالإثنين مايو 06, 2019 7:51 am من طرف فرندبوك friendbook

» الجدي 6-5-2019 للتسلية والمرح فقط لا تربطوا حياتكم بها فرند بوك مرح برج الجدي
قصة امواااااااااااااج البحر Emptyالإثنين مايو 06, 2019 7:47 am من طرف فرندبوك friendbook

» القوس 6-5-2019 للتسلية والمرح فقط لا تربطوا حياتكم بها فرند بوك مرح برج القوس
قصة امواااااااااااااج البحر Emptyالإثنين مايو 06, 2019 7:41 am من طرف فرندبوك friendbook

» العقرب 6-5-2019 للتسلية والمرح فقط لا تربطوا حياتكم بها فرند بوك مرح برج العقرب
قصة امواااااااااااااج البحر Emptyالإثنين مايو 06, 2019 7:37 am من طرف فرندبوك friendbook

» الميزان 6-5-2019 للتسلية والمرح فقط لا تربطوا حياتكم بها فرند بوك مرح برج الميزان
قصة امواااااااااااااج البحر Emptyالإثنين مايو 06, 2019 7:16 am من طرف فرندبوك friendbook

» العذراء 6-5-2019 للتسلية والمرح فقط لا تربطوا حياتكم بها فرند بوك مرح برج العذراء
قصة امواااااااااااااج البحر Emptyالإثنين مايو 06, 2019 7:10 am من طرف فرندبوك friendbook

تصويت

سجلوا جنسياتكم وافتخروا فيها

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

استعرض النتائج

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع

لا يوجد مستخدم

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر

لا يوجد مستخدم

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 3192 مساهمة في هذا المنتدى في 1289 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 142 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو اميرة عدنان فمرحباً به.

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 49 بتاريخ الإثنين أبريل 08, 2024 2:43 am


    قصة امواااااااااااااج البحر

    سنابل رام الله
    سنابل رام الله


    عدد المساهمات : 377
    تاريخ التسجيل : 16/08/2010

    قصة امواااااااااااااج البحر Empty قصة امواااااااااااااج البحر

    مُساهمة من طرف سنابل رام الله الإثنين أغسطس 16, 2010 7:50 pm

    Like a Star @ heaven Like a Star @ heaven Like a Star @ heaven أن نزن الأمور بميزان الإيمان .. لأنه الميزان العادل .. الذي لا يخطيء .. مهما قال الآخرون.. ومهما وصفوا.

    منذ صغري .. وأنا رقيقة وحساسة .. أحب المحافظة على ألعابي.. وترتيب غرفتي.. وأحب قراءة القصص.. والرسم..

    وحتى في المدرسة .. كنت أتعامل مع الجميع بمنتهى اللطف .. وكان الجميع يحبني لأني مثال الطالبة المتفوقة والمؤدبة.

    وكان والداي - جزاهما الله خيراً- يحرصان كثيراً على تربيتنا .. وتعليمنا الخطأ من الصواب منذ صغرنا .. دون إجبار أو ضغط.

    لذا نشأنا ولله الحمد .. ولدينا اقتناع داخلي بكل ما زرعه والدانا في نفوسنا.

    وتشربت قلوبنا بحب الله والخوف منه منذ نعومة أظفارنا .. وفي المدرسة .. وبحكم اختلاطي بأصناف من الطالبات .. كنت أشاهد بعض الطالبات اللاتي انحرفن عن الدين والأخلاق... وابتلين بداء المكالمات الهاتفية.. وكانت الواحدة منهن تتحدث عن مكالمتها مع (صديقها) وكأنها تتكلم عن بطولة أو مغامرة رائعة .. تحسدها عليها بعض الأخريات من قاصرات الدين.

    وأذكر أنني عندما نصحت إحداهن .. قالت لي: (.. يوووه .. أنا اشسويت. بس أكلمه.. يعني صدقيني.. حب طاهر وعفيف)!!

    (أي طهارة في هذا الحب .. إذا كان يكلمك وأنت أجنبية عنه؟ .. ويبادلك كلمات الغزل؟ .. لو كان يحبك حقاً .. أكان يكلمك خفية عن علم أهلك؟ أكان يعرضك لخطر اكتشاف أمرك في أية لحظة؟) قلت لها..

    فردت عليّ: (أنت لا تعرفين كم هو متعلق بي وكيف يلاحقني بمكالماته.. حاولت أكثر من مرة أن أتجاهله ولكن لم أستطع.. فقد أحببته.. وقد وعدني بالزواج)..

    (ولكن هذا حرام ..) قاطعتها..

    فردت عليّ بحدة.. ذلك الرد الذي أخذ يدور في ذهني مدة طويلة.. (أنت لم تجربي الحب لكي تحكمي).

    صعقت .. وصمت .. ولا أعرف لماذا لم أرد عليها.

    كنت أقرأ كثيراً في قصص التراث العربي..
    وفي قصائد الحب العذري .. وكثير وعزة. وجميل وبثينة.

    وكنت أتساءل .. ترى ما هو الحب..

    ما هو ذلك الشعور الغريب الذي قد يجعل شخصاً ما يموت من أجل شخص آخر .. كما حصل لقيس ليلى ..

    كيف هو يا ترى هذا الشعور.

    هو حقاً جميل كما قالت..

    وهل أنا مسكينة لأني لم أجربه كما ألمحت أيضاً..

    تساؤلات كثيرة كانت تدور في ذهني طوال يومي ذاك .. لم أتناول غدائي .. وأخذت أفكر..

    من هي المسكينة يا ترى .. أنا أم هي؟

    كان لدي زميلة .. تجلس بقربي في الفصل ..
    ورغم أني لم أتعرف عليها إلا هذه السنة إلا أنني كنت مرتاحة لها..
    وكان من الشائع بيننا أن أستعير دفاترها وتستعير دفاتري لإكمال ما نقص من دروس ..

    وذات يوم..

    أعادت لي دفتر الفيزياء .. فأخذته ووضعته في حقيبتي. وعندما وصلت إلى البيت .. وبعد الغداء .. أخذت قسطاً من الراحة .. ثم بدأت أفتح كتبي ودفاتري.

    وبينما أنا أقلب في صفحات دفتر الفيزياء .. إذ لمحت بين الصفحات ورقة سماوية اللون فيها خط يد جميل..

    فاعتقدت أنها لزميلتي ونسيتها في الدفتر .. فقررت أن لا أقرأها لأنها لا تخصني..

    ولكني .. لمحت اسمي عليها..

    يبدو أنها رسالة .. استغربت...

    وبدأت أقرأها ..

    ويا للهول .. كلمات حب وغزل .. موجهة لي..
    ومدونة باسم شاب.

    لقد كانت من شقيق زميلتي.. الذي يزعم في رسالته أنه أحبني قبل أن يراني..
    ودون رسالته ببيت شعر: والأذن تعشق قبل العين أحياناً.

    أحسست بقشعريرة تسري في أوصالي..

    يا الله.. شيء مخيف ... غريب .. لا أعرف كيف أصفه..

    سبحان الله .. أحسست بأن كل الناس يروني .. الله يراني .. وأنا في يدي هذه الرسالة.

    شعرت برعب وكأنني قمت بجريمة .. دقات قلبي تتسارع ... وكذلك أنفاسي..

    أسرعت ورميت الرسالة في سلة المهملات .. ثم .. كلا .. قد يراها أحد.

    أخذتها ودسستها في أحد كتبي .. إلى أن أفكر في طريقة مناسبة للتخلص منها.

    أشعر بأن الجميع يشك بي. حتى أمي .. عندما دخلت الغرفة .. حملقت بها كالبلهاء وأنا ارتعش من الداخل. فسألتني (ماذا هناك.. لماذا تنظرين إليّ..) أجبتها ودقات قلبي تتسارع (لا شيء لا شيء) استغربت وخرجت من الغرفة .. بينما أنا على حافة الانهيار والاعتراف وكأنني مذنبة في حقها لأنني لم أخبرها.

    لم أستطع أن أحل شيئاً من واجباتي لهذا اليوم..

    وبقيت سارحة. وأنا مستلقية على سريري طوال الليل..

    أفكر في الكلمات التي وجهت إليّ لأول مرة في حياتي .. أخذت أفكر.. الحقيقة أن كلماته كانت جميلة..

    أسرعت دون شعور مني وأقفلت باب الغرفة .. تم سحبت الورقة التي أخفيتها .. وأخذت أقرأها مرة أخرى.

    لقد كانت كلماته رقيقة - هكذا زين لي الشيطان..

    وكان يرجوني أن لا أجرحه وأرده.. كان يطلب مني الرد عليه ولو بكلمة واحدة... لأنه يريد أن يعرف موقفي تجاهه!!

    لوهلة.. أحسست الشفقة عليه..

    ولكن سرعان ما استيقظ جانب الإيمان لديّ وتعوذت بالله من الشيطان الرجيم..

    وحاولت تمزيق الرسالة..

    ولكني لم أستطع .. وقررت .. حسناً لن أرد عليه لأني أرفع من هذه الأفعال السخيفة .. ولكن لن يضرني الاحتفاظ بالرسالة..

    وبقيت لعدة أيام وأنا في حالة مزرية .. بين النائمة والمستيقظة .. أجلس مع أهلي ولا أعي ما الذي يتحدثون عنه..

    أجلس في الفصل ولا أعلم في أي حصة نحن لا أميز سوى صفارة الخروج التي تعلن عودتي إلى البيت لأكمل أحلامي. كنت أفكر طوال الوقت به..

    ترى كيف شكله.. هل هو وسيم..

    وأعود لإخراج الرسالة وتمعنها..

    خطه جميل جداً .. .يبدو أنيقاً .. كلماته ساحرة .. يبدو شاعراً..

    وهكذا..

    أعيش في أوهام. وكأني مسحورة..

    أفكر فيه ومشاعره .. وكيف أنني سأحطمه بتجاهلي هذا.. فأشعر بحزن شديد.. ورحمة له..

    وذات يوم بينما أنا أتمعن في الرسالة..

    إذ وسوس الشيطان لي أن أرد عليه.. ولو رداً محترماً لا لبس فيه .. فقط أخبره أنني أبادله المشاعر ولكن لا مجال للتواصل سوى عن طريق الخطبة والزواج..

    واخترت ورقة .. وسحبت قلمي وبدأت أكتب.. وأكتب .. وأخرجت كل ما لديّ من مشاعر..

    وعندما انتهيت. أخذت أقرأها..

    ولكن .. يا إلهي.. ما هذا .. ماذا كتبت .. مالذي جرى لي؟

    هل هذه أنا؟ .. ماذا لو علم والداي؟ كيف سيكون انطباعهما عني؟ .. سينهاران.. أنا .. ابنتهما التي ربياها على الأخلاق الحميدة..
    تفعل هدا .. تراسل شاباً..

    بل ماذا سيكون موقفي أمام الله.. الذي يراني الآن .. يا الله .. يا للعار ... كيف فعلت هذا؟ .. يا رب اغفر لي..
    يا رب اغفر لي.. استغفر الله ..

    هل ضعف إيماني إلى هذا الدرجة.. هل قصر عقلي إلى هذا الحد.؟ يا رب ارحمني واغفر لي...

    إذا كان الشيطان قد وصل مني إلى هذا الموصل بسبب هذه الرسالة .. فسحقاً لها.. أسرعت أمزقها إرباً إرباً وأرميها.. في سلة المهملات.. وأنا أشعر بقوة تسري في جسمي .. قوة تمنحني الثقة.. والشعور بأنني على حق .. الحمد لله.

    إنها قوة الإيمان .. التي تمنحك السعادة والراحة والطمأنينة.

    أسرعت أتوضأ في جوف الليل .. وأصلي لله. وأدعو من أعماق قلبي..
    (اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك .. ثبت قلبي على دينك.)

    وأحسست بأنني كالنائم الذي استيقظ من سبات عميق.. أو كالمسحور..
    الذي فك عنه سحره..

    ولأول مرة منذ أسابيع ذقت طعم النوم الهانىء.
    وشعرت بالأمان.. وتخلصت من شعور الذنب الذي كان يلاحقني..

    ترى أكان ذلك هو الحب الذي يبحثن عن في أسلاك الهاتف ... وبعيداً عن أعين الأهل والرقباء؟؟

    أكان ذلك هو الحب الذي من أجله يبعن ثقة أهلهن وراحة نفوسهن.. وقبل ذلك كله؟ إيمانهن؟

    سحقاً لذلك الحب الزائف الذي يبعدني عن ربي .. الذي يشاهدني في كل حين..

    سحقاً لذلك الحب الذي كان عفيفاً صادقاً لما جاء من طرق ملتوية بل من أبواب البيوت..

    الآن ... حين أفكر بذلك الشاب أشعر بسخافته وقلة إيمانه.. وقلة غيرته على محارم غيره .. وأنه فارغ لهذه التفاهات ولو كان صادقاً لطلب من أهله التقدم بالخطبة.. لا من خلال رسائل ملونة.. يغري بها الفتيات..

    ومما زادني ضحكاً عليه فيما بعد..

    إنني وجدت الكلمات التي كتبها بالنص في إحدى المجلات الأدبية القديمة... أي أنه لم يكتب حرفاً واحداً من نفسه!!

    فالحمد لله الذي نجاني من مصيدته. وأنقذني ببقية من إيمان في قلبي..

    وقبل أن أنتهي أود أن أخبركن أن زميلتي المسكينة التي سبق وقالت لي: (أنت لم تجربي الحب!) ... انقطعت عن الدراسة لأن والدها اكتشف أمرها ومنعها من الذهاب للمدرسة أما (صديقها) المزعوم فقد تزوج بفتاة أخرى .. مما أصابها بشبه انهيار بسبب الصدمة به .. وفضيحتها أمام أهلها..

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (الإثم ما حاك في نفسك وكرهت أن يطلع عليه الناس Like a Star @ heaven Like a Star @ heaven Like a Star @ heaven

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 8:32 am